- الادمين
- 8:46 ص
- لاتوجد تعليقات
تحتوي بعض عصائر الفاكهة على أربعة أضعاف كمية السكر التي توصي بها منظمة الصحة العالمية للشخص العادي في اليوم الواحد.
وجدت دراسة حديثة شملت أكثر من 50 منتجاً من محلات السوبر ماركت والمقاهي والمطاعم، أن أكثر من نصف العصائر تحتوي على ما لا يقل عن ستة ملاعق من السكر، وهو الحد الموصى به يومياً.
ووجدت الدراسة أن نوعاً من العصير الذي يتم تقديمه في بعض مقاهي، يحتوي على ما لا يقل عن 23 ملعقة شاي في كوب واحد.
ووصف خبراء الصحة هذه النتائج بأنها "مرعبة"، مشددين على أن المستويات العالية من السكر تساهم في التسبب بأمراض خطيرة مثل السكري وأمراض القلب، تسوس الأسنان وحتى السرطان.
وتتزامن هذه الدراسة مع تحذيرات الخبراء بضرورة اتباع نظام غذائي صحي يشمل 10 حصص من الفاكهة والخضروات يومياً، وذلك بعد أن كان الحد الموصى به سابقاً 5 حصص في اليوم.
الكثير من السكر الموجود في عصائر الفاكهة يحدث بشكل طبيعي بدلاً من إضافته. ومع ذلك، ينصح الخبراء أن تقتصر كمية العصير المستهلكة يومياً على 150 ملل، وألا تشكل سوى واحدة من الخمسة أجزاء الموصى بها يومياً.
يشار إلى أن المشروبات التي تحتوي على كميات كبيرة من السكر يمكن أن تلحق الضرر بالأسنان، لذلك تنصح البروفيسورة سوزان جيب، وهي مستشار الحكومة في أمراض السمنة، باستبدال العصير بقطع الفواكه أو على الأقل تخفيفها.
ووجدت الدراسة أن نوعاً من العصير الذي يتم تقديمه في بعض مقاهي، يحتوي على ما لا يقل عن 23 ملعقة شاي في كوب واحد.
ووصف خبراء الصحة هذه النتائج بأنها "مرعبة"، مشددين على أن المستويات العالية من السكر تساهم في التسبب بأمراض خطيرة مثل السكري وأمراض القلب، تسوس الأسنان وحتى السرطان.
وتتزامن هذه الدراسة مع تحذيرات الخبراء بضرورة اتباع نظام غذائي صحي يشمل 10 حصص من الفاكهة والخضروات يومياً، وذلك بعد أن كان الحد الموصى به سابقاً 5 حصص في اليوم.
الكثير من السكر الموجود في عصائر الفاكهة يحدث بشكل طبيعي بدلاً من إضافته. ومع ذلك، ينصح الخبراء أن تقتصر كمية العصير المستهلكة يومياً على 150 ملل، وألا تشكل سوى واحدة من الخمسة أجزاء الموصى بها يومياً.
يشار إلى أن المشروبات التي تحتوي على كميات كبيرة من السكر يمكن أن تلحق الضرر بالأسنان، لذلك تنصح البروفيسورة سوزان جيب، وهي مستشار الحكومة في أمراض السمنة، باستبدال العصير بقطع الفواكه أو على الأقل تخفيفها.
عن الكاتب :
وصف مختصر عن الكاتب
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق